والعمل الصالح وبغيرهما من الصفات
الحميدة التي ذكرها الله تعالى في هذه الآية فما معنى التبعيض هنا؟
قلنا
مراقد أهل البيت في القاهرة ، مع تحقيق أن رأس الحسين ورفاة السيّدة بمصر ، وبحث أحاديث الثقلين في الميزان العلمي الصحيح ، مع تصويب بعض الأخطاء التاريخية وزيادات أخرى ، ومعه كتاب حياة الأرواح بعد الموت