، وبقي الحسين عليه السلام مليّا جالسا ، ولو
شاؤوا أن يقتلوه قتلوه ، غير أن كل قبيلة كانت تتكل على غيرها
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم