مضى الأوّل لسبيله ،
فأدلى بها إلى فلان ـ يعني عمر ـ بعده». ثمّ تمثّل بقول الأعشى :
شتّان
مراقد أهل البيت في القاهرة ، مع تحقيق أن رأس الحسين ورفاة السيّدة بمصر ، وبحث أحاديث الثقلين في الميزان العلمي الصحيح ، مع تصويب بعض الأخطاء التاريخية وزيادات أخرى ، ومعه كتاب حياة الأرواح بعد الموت