الدبيسي وهو من أكابر أمرائه ومن ذوي الرأي عنده ، فدخل الدبيسي
البلد ونزل بدار إنسان يهودي وأخرجه منها
مراقد أهل البيت في القاهرة ، مع تحقيق أن رأس الحسين ورفاة السيّدة بمصر ، وبحث أحاديث الثقلين في الميزان العلمي الصحيح ، مع تصويب بعض الأخطاء التاريخية وزيادات أخرى ، ومعه كتاب حياة الأرواح بعد الموت