. (وَاهْجُرُوهُنَّ فِي
الْمَضاجِعِ) أي في المراقد أي لا تداخلوهن تحت اللحف. وقيل : هو أن
يوليها ظهره في المضجع. وقيل
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم