صلىاللهعليهوسلم سنة مائة.
قال الليث بن
سعد : حججت سنة عشر ومائة فقدمت المدينة ونافع إمام النّاس في القراءة لا
مراقد أهل البيت في القاهرة ، مع تحقيق أن رأس الحسين ورفاة السيّدة بمصر ، وبحث أحاديث الثقلين في الميزان العلمي الصحيح ، مع تصويب بعض الأخطاء التاريخية وزيادات أخرى ، ومعه كتاب حياة الأرواح بعد الموت