الله حرَّ الحديد» (١).
وعن الصادق (عليهالسلام) : «... فإنَّ المغيرة بن سعيد لعنه الله ، دَسَّ في كتب
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم