تقريراً لبحث أستاذنا الأفخم فقيه الأمة آية الله العظمى الورع التقي السيّد أبو القاسم الخوئي دامت أيام افاضته الصفحة : ٢٥ / تم العثور في ١٩٢٨ صفحة منها:
، فملاك الفرق بينهما هو أن ماله دخل في الغرض ، فليس
بعرض غريب ؛ وما لا دخل له فيه ، غريب. ومن ذلك ظهر انه