توفى هذا
السلطان ، وخلفه ابنه السلطان أبو عبد الله محمد ، التحق والد ابن الخطيب بديوان
كتابته أيضا ، ثم
مراقد أهل البيت في القاهرة ، مع تحقيق أن رأس الحسين ورفاة السيّدة بمصر ، وبحث أحاديث الثقلين في الميزان العلمي الصحيح ، مع تصويب بعض الأخطاء التاريخية وزيادات أخرى ، ومعه كتاب حياة الأرواح بعد الموت