لؤىّ
، فانصرفت أولاد غالب سوى لؤىّ ، ثم قال بعد ذلك حتى انتهى إلى قصىّ ، فقال أبو
لهب : هذه قصىّ قد
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم