) ، قال : نزلت في
حزقيل مؤمن آل فرعون ، وحبيب النجار الذي ذكر في يس ، وعلى بن أبي طالب ، وكل رجل
منهم سابق
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم