(٨) ، فقال : انزعه يا غلام ، فإنما يظلّه عمله.
وقد رخّص قوم فى
تطيين القبر (٩) ، منهم الحسن البصرى .. وقال
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم