(٥٦٩ ه) ؛ فكانت كل جهود أساطين النحو ،
وجهابذة هذه الصناعة الذين سبقوه ، وآراؤهم ، مادته الأساسية في
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم