السراج المنير في الإعانة على معرفة بعض معاني كلام ربّنا الخبير : من أوّل سورة الفاتحة إلى آخر سورة التوبة الصفحة : ٨١ / تم العثور في ٢٩٢٥ صفحة منها:
لأن القساوة عبارة
عن الغلظ مع الصلابة كما في الحجر وقساوة القلب مثل في بعده عن الاعتبار ، وثم
لاستبعاد