. ولم يشهد جنازته إلّا القليل من الناس ، وتبرّك
بعد بقبره. وقلت عند الصلاة عليه ، أخاطبه دون الجهر من
مراقد أهل البيت في القاهرة ، مع تحقيق أن رأس الحسين ورفاة السيّدة بمصر ، وبحث أحاديث الثقلين في الميزان العلمي الصحيح ، مع تصويب بعض الأخطاء التاريخية وزيادات أخرى ، ومعه كتاب حياة الأرواح بعد الموت