الدليل في خبرتها والريح في سرعتها ، وكان اهتداؤها في مسيرها
بذلك النجم الميمون المسمى بسعد السعود ، وليس
مراقد أهل البيت في القاهرة ، مع تحقيق أن رأس الحسين ورفاة السيّدة بمصر ، وبحث أحاديث الثقلين في الميزان العلمي الصحيح ، مع تصويب بعض الأخطاء التاريخية وزيادات أخرى ، ومعه كتاب حياة الأرواح بعد الموت