نتائج البحث : الضد العام والخاص

عدد النتائج : ١٦٩١
الصفحة : ٦٩ / تم العثور في ٢٦٠ صفحة منها:
البدنيّة ، إنّما هو للعامّة خاصّة دون الخاصّة من العقلاء خلاف الظاهر جدّا. كما أنّ القول بأنّ السعادة
الصفحة : ٢٤٣ / تم العثور في ٥٨ صفحة منها:
الدالة على الامر بالثبات خاصة ، وأنه الحفظ عامة ، والخاص مقدم على العام ، فيعمل به في غير صورة الخاص
الصفحة : ٢٦٤ / تم العثور في ١٤٧ صفحة منها:
إذا وجد. البيان : هو عام وخاص ، فالعام هو الدليل على الشيء ، والخاص هو بيان المجمل.
أثر قيام الإمام الحسين عليه السلام في إحياء سنّة رسول الله صلّى الله عليه وآله
الصفحة : ٣٥٧ / تم العثور في ٢٤٨ صفحة منها:
عنوا بدراستها لدراية منطوقها ومفهومها ، خاصها وعامها ، محكمها ومتشابهها ، إلى غير ذلك من الدراسات
الصفحة : ٢٥٨ / تم العثور في ٢١٤ صفحة منها:
المقام أن يقال أن أكثر المفسرين والمتكلمين من العامة والخاصة حملوا على ظاهرها وان الله تعالى في القيامة
الصفحة : ١١٢ / تم العثور في ٧٩ صفحة منها:
الثالث : في مصطلح المتكلمين وقد ذكروا للصفة معنيين : عام وخاص : فالعام هو كل أمر زائد على الذات تابع
مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث 191
الصفحة : ٥ / تم العثور في ٧ صفحة منها:
أو غسل الرجلين ، من المسائل الخلافية البارزة بين العامّة والخاصّة ، حيث شغلت مساحة كبيرة من البحوث
الإيضاح في علوم البلاغة ـ المعاني والبيان والبديع
الصفحة : ٢٢٢ / تم العثور في ٣٨ صفحة منها:
عاميّة وخاصيّة. فالعامية المبتذلة لظهور الجامع فيها ، كقولك : «رأيت أسدا ، ووردت بحرا». والخاصية
المسامرة شرح المسايرة في العقائد المنجية في الآخرة
الصفحة : ٧٧ / تم العثور في ٧٨ صفحة منها:
(٢) على الخاصة والعامة ، على ما يشير بذلك قوله تعالى : (وَلا رَطْبٍ وَلا يابِسٍ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ
الصفحة : ١٥٧ / تم العثور في ٨٠ صفحة منها:
في موارد الغرور بل يختلف ذلك باختلاف الموارد. الوجه الثاني‌ التمسك بالأحاديث العامة والخاصة
الصفحة : ٢٥ / تم العثور في ٥٧ صفحة منها:
، فانتشر بين الخاصة والعامة. وتضم المكتبات العامة والخاصة مئات النسخ منه ، وفي دار الكتب المصرية وحدها
الصفحة : ٨٩ / تم العثور في ٢٣ صفحة منها:
عليه‌السلام : الرحمن اسم خاص لصفة عامة والرحيم اسم عام لصفة خاصة وقال عيسى بن مريم عليهما‌السلام : الرحمن رحمن
الصفحة : ١١٩ / تم العثور في ٨٥ صفحة منها:
التمسّك بالعام في الشبهة المصداقية اذا ورد عام وخاص واشتبه ان الفرد الفلاني هل هو مصداق للعام
الصفحة : ١٣٦ / تم العثور في ٢٢٨ صفحة منها:
ساعة ولا يستأخر ساعة ، لأن الوجود كله قائم على أجل عام وأجل خاص ، فالأجل العام هو المسمى الأزل الوجودي
الصفحة : ١٣١ / تم العثور في ٩٣ صفحة منها:
لا يكون إلا مخرجا من حكم العام ، وإذا كان مخرجا من حكم العام فالخاص غير العام ولا يجوز في العام إلا