الخطاب ؛ وقرأ أبو بكر عن عاصم بالياء.
قوله تعالى : (لَنُبَوِّئَنَّهُمْ) قرأ ابن كثير ، ونافع ، وعاصم
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم