يتخطّى أزقّة المدينة حتى أتى باب الحسين بن علي فقرع
الباب وأنشأ يقول :
لم يخب اليوم من
رجاك ومن
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم