لنفسه خاصة.
وكبر نوح عليه السلام فنبأه الله عزوجل
وهو ابن خمسين سنة وارسله إلى قومه ، وكان من نعته أنه
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم