، فقد أدخل علي أسما جديدا ما سمعت به قبل ذلك اليوم ولكني حمدت الله أنه ـ أي
إمامهم جعفر الصادق ـ لم يكن
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم