صلىاللهعليهوآله
، هي سنن مشروعة.
وكأنه من أجل أن يصحح بدعة التراويح ، وغيرها
، فهو يقول :
«هي على قسمين : سنة
مراقد أهل البيت في القاهرة ، مع تحقيق أن رأس الحسين ورفاة السيّدة بمصر ، وبحث أحاديث الثقلين في الميزان العلمي الصحيح ، مع تصويب بعض الأخطاء التاريخية وزيادات أخرى ، ومعه كتاب حياة الأرواح بعد الموت