الجميع دية الاجفان ، لان الاهداب تبع للاجفان ، كما لو قطع اليد
وعليها شعر.
وذكر بعد ذلك
كلاما طويلا لا
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم