(٤) .
وتكره القُبلة للشاب
الذي تُحرّك القُبلة شهوته ، ولا تكره لمن يملك إربه (٥) ؛ لأنّ النبي عليه السلام
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم