الْعِلْمِ) [آل عمران : ١٨] جعلهم في الآيتين في المرتبة الثالثة ، ثم زاد في الإكرام
فجعلهم في المرتبة الثانية
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم