ذكره شيخنا ـ رحمهالله ـ في الذريعة ٤ / ١٤٥ في ترجمات نهج البلاغة ، وقال : ويعد من الشروح ، وكذلك كثير من التراجم الفارسية شروح في الحقيقة ، وإنما نذكرها في المقام لما رأينا من إطلاق الترجمة عليها).
أقول : وعده في الشروح أيضا فذكره في ١٣ / ١١٦ ـ ١١٧ وقال : (كبير ألف في مجلدين ... ألفه بأمر السلطان فتح علي شاه [القاجاري] ...).
(٥٠)
ترجمة نهج البلاغة
للسيد محمد تقي بن الأمير مؤمن الحسيني القزويني ، المتوفى سنة ١٢٧٠ ه.
عده شيخنا ـ رحمهالله ـ في ترجمات نهج البلاغة في الذريعة ٤ / ١٤٥ وقال : (ولبسطه يعد شرحا ، لكنه لم يتم).
وعده في ١٤ / ١١٩ في شروح نهج البلاغة ، وقال : (رأيت مجلده الأول الضخم عند سبطه ...).
(٥١)
ترجمة نهج البلاغة
نظما ، لبعض الأدباء.
ذكرها شيخنا ـ رحمهالله ـ في الذريعة ٤ / ١٤٦ و ٢٤ / ٢٣١ ، وذكر أنه موجود في بعض مكتبات بومبي في الهند.
(٥٢)
سخنان علي أز نهج البلاغة
تبويب وترجمة له إلى الفارسية ، بقلم عصري رائع ، للكاتب القدير جواد