أنيس المجتهدين - ج ٢
الفهرس
عدد النتائج:
دليل الجزء الثاني
المبحث الثالث : في مشتركات الكتاب والسنّة
الباب الأوّل : في الأمر والنهي
في معنى مادّة الأمر وصيغته
ف 1 ـ في حقيقة الأمر
ف 2 ـ في معاني صيغة الأمر وموارد استعماله
ف 3 ـ في تشابه الأمر والخبر والنهي والنفي
ف 4 ـ في معنى الأمر بعد الحظر أو الكراهة
ف 5 ـ في أنّ الأمر المطلق لطلب الماهيّة لا للمرّة والتكرار
ف 6 ـ في أنّ الأمر المعلّق على شرط أو صفة هل يتكرّر بتكرّرهما أم لا؟
فائدة : في أنّ تعليق الإنشاء والخبر لا يفيد التكرار
ف 7 ـ في عدم دلالة الأمر على الفور أو التراخي
ف 8 ـ في أنّ الأمر بالموقّت لا يقتضي فعله في ما بعد ذلك الوقت
تذنيب : في عدم سقوط التكليف إذا لم يأت بالمأمور به المطلق أوّل أوقات الإمكان
ف 9 ـ في أنّ الأمر بالشيء المعيّن هل هو نهي عن ضدّه أم لا؟
تتمّة : في عدول بعضهم إلى القول بأنّ الأمر بالشيء يقتضي عدم الأمر بالضدّ
ف 10 ـ في أنّ الأمر بالأمر بالشيء ليس أمرا بذلك الشيء
ف 11 ـ في أنّ المراد من الأمر الماهيّة من حيث هي لا الفعل الجزئيّ
ف 12 ـ في الأمران المتعاقبان المتماثلان
ف 13 ـ في أنّ الأمر بالعلم بشيء لا يستلزم حصول هذا الشيء
ف 14 ـ في أنّ المخبر بأمر غيره بالشيء يدخل فيه إن تناوله
ف 15 ـ في الإجزاء
ف 16 ـ في أنّ حدّ النهي هو القول الدالّ بالوضع على طلب الترك استعلاء
ف 17 ـ في معاني صيغة النهي
ف 18 ـ في أنّ النهي المطلق للتكرار والدوام
ف 19 ـ في أنّ النهي بعد الوجوب هل هو للجواز أو للحظر
تتمّة : في أنّ النهي بعد الاستئذان كالنهي بعد الوجوب
ف 20 ـ في أنّ النهي عن الشيء إمّا أن يكون لعينه أو جزئه أو وصفه
ف 21 ـ في أنّ حصول الامتثال في الأمر والنهي يتغيّر بتغيّر متعلّقهما
الباب الثاني : في العامّ والخاصّ
في حدّ العام
ف 1 ـ في الفرق بين العامّ والمطلق
ف 2 ـ في عروض العموم للمعاني
ف 3 ـ في ما يفيد العموم
ف 4 ـ في صيغ العموم
ف 5 ـ في الأدلّة الدالّة على أنّ للعموم صيغة تخصّه في إفادته للعموم
تذنيب : في دلالة المفرد المعرّف إذا تقدّمت قرينة العهد
فائدة : في أنّ « إذا » تفيد الماهيّة لغة والعموم شرعا
تتمّة : في أنّ أقلّ مراتب الجمع ثلاثة لا اثنان
ف 6 ـ في عدم خروج العامّ عن عمومه إذا تضمّن معنى المدح أو الذمّ
ف 7 ـ في أنّ حكاية الصحابي حالا بلفظ ظاهره العموم ، لا يفيد العموم
ف 8 ـ الفعل المتعدّي إذا وقع في سياق النفي ولم يذكر مفعوله أفاد العموم
ف 9 ـ الفعل المثبت لا يفيد العموم في أقسامه وجهاته
ف 10 ـ في أنّ العطف على العامّ لا يقتضي عموم المعطوف
ف 11 ـ الحكم على المعطوف بحكم المعطوف عليه العامّ لا يقتضي عدم دخول الأوّل في الثاني
ف 12 ـ المأمور به إذا كان اسم جنس مجرورا بـ « من » فمقتضاه الإيجاب
ف 13 ـ في المقتضي وتقديراته
ف 14 ـ ترك الاستفصال في حكاية الحال مع قيام الاحتمال يفيد العموم
تذنيب : في أنّ قضايا الأعيان وحكايات الأحوال لا يفيد العموم
ف 15 ـ إطلاق ما وضع لخطاب المشافهة على المعدومين جائز مجازا
ف 16 ـ في عدم دخول النساء في ما ميّز فيه بين المذكّر والمؤنّث بعلامة
ف 17 ـ في أنّ العموم الوارد من الشرع يتناول العبيد مطلقا
ف 18 ـ دخول المتكلّم في عموم تعلّق خطابه
ف 19 ـ خطاب الشارع لواحد من الامّة لا يعمّ جميع الامّة
ف 20 ـ الفرد النادر يدخل في العموم
ف 21 ـ في حجّيّة المفهوم وعمومه
ف 22 ـ تعليق الحكم على العلّة يفيد العموم
ف 23 ـ في التخصيص
فائدة : بيان الفرق بين التخصيص والنسخ
ف 24 ـ العامّ بعد التخصيص حقيقة مطلقا في الباقي
ف 25 ـ جواز تخصيص العامّ إلى أيّ مرتبة كانت
تذنيب : في جواز تقييد المطلق إلى واحد
ف 26 ـ في أنّ العامّ المخصّص بمبيّن هل هو حجّة أم لا؟
ف 27 ـ في تبعيّة الجواب للسؤال في عمومه وخصوصه
ف 28 ـ الخلاف في جواز العمل بالعموم قبل البحث عن طلب المخصّص
ف 29 ـ في أقسام المخصّص
ف 30 ـ عدم مدخليّة الاستثناء المنقطع في التخصيص
ف 31 ـ لفظ « الاستثناء » حقيقة في المتّصل ، مجاز في المنقطع
ف 32 ـ إذا كان الاستثناء مشتركا بين المتّصل والمنفصل ، لم يحدّا بحدّ واحد
ف 33 ـ في المراد من « العشرة » في « له عشرة إلاّ ثلاثة »
ف 34 ـ اشتراط الاتّصال العادي في الاستثناء
ف 35 ـ في الاستثناء المستغرق
ف 36 ـ صلاحيّة كلّ واحد من أدوات الاستثناء لأن يقع صفة
تذنيبات
الأوّل : أدوات الاستثناء
الثاني : اتّفاق النحاة على أنّ أصل « غير » هو الصفة
الثالث : الاستثناء بـ « إلاّ » إمّا في كلام موجب أو منفي
ف 37 ـ في أنّ الاستثناء المجهول بأقسامه باطل في العقود
ف 38 ـ في أنّ إطلاق الاستثناء على الاستثناء المنقطع مجازف
ف 39 ـ في عدم جواز تقديم المستثنى في أوّل الكلام
ف 40 ـ في أنّ الاستثناء من الإثبات نفي
ف 41 ـ في أنّ النفي المشتمل على الاستثناء هو نفي محض
ف 42 ـ في تعدّد المستثنى منه أو الاستثناء خاصّة
تذنيب : قرائن اتّحاد أو تعدّد كل واحد من المستثنى منه والاستثناء
ف 43 ـ في أقسام الشرط
ف 44 ـ في أنّ الشرط اللغوي والجزاء إمّا يتّحدان أو يتعدّدان
تذنيب : في أنّ الشرط إن وجد دفعة يتمّ المشروط عنده
فائدة : حكم الشرط كحكم الاستثناء في وجوب الاتّصال
ف 45 ـ من المخصّصات المتّصلة : الصفة
ف 46 ـ من المخصّصات المتّصلة : الغاية
ف 47 ـ من مخصّصات العموم : الحال
تذنيب : في إمكان تخصيص العمومات بالتمييز وظرفا الزمان والمكان
ف 48 ـ في المخصّصات المنفصلة
ف 49 ـ في جواز تخصيص المنطوق بالمفهوم
ف 50 ـ في أنّ مذهب الراوي لعامّ على خلاف العموم ليس مخصّصا له
ف 51 ـ في جواز تخصيص العموم بمنصوص العلّة
ف 52 ـ في عدم جواز تخصيص العموم بإفراد بعض ما تناوله العامّ
ف 53 ـ في عدم تخصيص العامّ إذا تعقّبه ضمير يعود إلى بعض ما يتناوله
ف 54 ـ في تقديرات العامّ والخاصّ إن تنافيا
تذنيب : في تقديرات تكافؤ العامّ والخاصّ من حيث القوّة
الباب الثالث : في المطلق والمقيّد
في تعريف المطلق والمقيّد
فصل ـ في اختلاف حكم المطلق والمقيّد وعدم حمل أحدهما على الآخر
تذنيب : في بقاء الحكم المطلق المقيّد بقيدين متضادّين على إطلاقه
تنبيه : ما ذكر في تخصيص العامّ يجري في تقييد المطلق
الباب الرابع : في المجمل والمبيّن
معنى المجمل لغة واصطلاحا
ف 1 ـ في أنّ المجمل إمّا فعل أو لفظ مفرد أو مركّب
ف 2 ـ في أنّ التحريم والتحليل المضافان إلى الأعيان لا إجمال فيهما
ف 3 ـ في أنّ « اليد » في نحو آية السرقة حقيقة في الكلّ
ف 4 ـ في أنّه لا إجمال في ما ينفى فيه الفعل ظاهرا
ف 5 ـ في أنّه لا إجمال في آية
(
وَامْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ
)
ف 6 ـ في أنّه لا إجمال في ما إذا رفع صفة والمراد نفي لازم من لوازمه
ف 7 ـ في إجمال كلّ لفظ يطلق مرّة على معنى واحد واخرى على معنيين
ف 8 ـ في عدم إجمال اللفظ إذا كان له محملين لغوي وشرعي
ف 9 ـ في جواز التكليف بالمجمل
ف 10 ـ في معنى المبيّن
ف 11 ـ في موارد وقوع البيان
ف 12 ـ إذا ورد قول وفعل بعد مجمل وكلّ منهما يصلح لأن يكون بيانا له
ف 13 ـ في جواز التخصيص بالعامّ والتقييد بالمطلق إذا تساويا مع الخاصّ أو المقيّد
ف 14 ـ في عدم جواز تأخير البيان عن وقت الحاجة
ف 15 ـ في جواز تأخير تبليغ الرسول الحكم إلى وقت الحاجة
ف 16 ـ في جواز إسماع العامّ من لا يعرف المخصّص الشرعي
الباب الخامس : في الظاهر والمؤوّل
في معنى الظاهر لغة واصطلاحا
فصل : في أقسام التأويل
الباب السادس : في المنطوق والمفهوم
في معنى المنطوق والمفهوم
ف 1 ـ شروط مفهوم المخالفة
ف 2 ـ في أنّ مفهوم الشرط حجّة
ف 3 ـ في أنّ مفهوم الصفة حجّة
ف 4 ـ الخلاف في حجّيّة مفهوم العدد
ف 5 ـ في أنّ مفهوم الغاية أقوى من مفهوم الشرط
ف 6 ـ في الفرق بين « إلاّ » و « إنّما » في إفادتهما للحصر
ف 7 ـ في أنّ تقديم ما حقّه التأخير يفيد الحصر
ف 8 ـ في حجّيّة مفهوم الزمان والمكان
تنبيه : ظهور فائدة الخلاف في حجّيّة المفهوم عند مخالفة المفهوم للأصل
ف 9 ـ في عدم حجّيّة مفهوم اللقب
تذنيب : كفاية اقتصار تحقّق أقلّ مراتب الحكم المعلّق على اسم
الباب السابع : في النسخ
معنى النسخ لغة واصطلاحا
ف 1 ـ جواز النسخ ووقوعه
ف 2 ـ الخلاف في جواز النسخ قبل حضور وقت الفعل
ف 3 ـ جواز نسخ الحكم المقيّد بالتأييد
ف 4 ـ جواز النسخ بلا بدل أو ببدل أثقل
ف 5 ـ النسخ إمّا للحكم دون التلاوة أو بالعكس أو لهما
ف 6 ـ النسخ في إيقاع الخبر والنسخ في مدلوله
ف 7 ـ وجوه نسخ كلّ من الكتاب والسنّة المتواترة والآحاد بمثلها أو بغيرها
ف 8 ـ في جواز نسخ الإجماع بآية أو نصّ
ف 9 ـ جواز النسخ بالقياس إن كان منصوص العلّة
تذنيب : نسخ القياس يتمّ بالنصّ على نسخ حكم الفرع أو حكم الأصل
ف 10 ـ الخلاف في جواز نسخ المفهوم أو الأصل بدون نسخ الآخر
ف 11 ـ في ناسخيّة زيادة العبادة المستقلّة أو غير المستقلّة على العبادات
ف 12 ـ في نسخ المنقوص عند نقص جزء أو شرط من عبادة
ف 13 ـ الخلاف في جواز نسخ جميع التكاليف بدون إعدام العقل
ف 14 ـ معرفة النسخ بالتضادّ مع العلم بالمتأخّر
المبحث الرابع : في الاجتهاد والتقليد
الباب الأوّل : في الاجتهاد
معنى الاجتهاد في اللغة والاصطلاح
ف 1 ـ في معرفة طرق استنباط الأحكام
ف 2 ـ في أنّه هل يمكن تجزّي ملكة الاجتهاد؟
ف 3 ـ في شروط الاجتهاد
تذنيب : في علوم اخرى لها مدخليّة في الاجتهاد
ف 4 ـ إجماع الإماميّة على أنّ النبيّ
صلىاللهعليهوآله
لم يكن متعبّدا بالاجتهاد وكذا سائر المعصومين
عليهمالسلام
ف 5 ـ في عدم جواز الاجتهاد في عصر النبيّ
صلىاللهعليهوآله
والأئمّة
عليهمالسلام
ف 6 ـ في بطلان القول بالتصويب
تذنيب : في بطلان التفوض
ف 7 ـ في عدم وجوب تكرير النظر للمجتهد إذا تكرّرت الواقعة عليه
ف 8 ـ في عدم جواز تقليد المجتهد غيره بعد اجتهاده
ف 9 ـ في جواز نقض الحكم الاجتهادي للقاطع ولمجتهد آخر
الباب الثاني : في التقليد
في معنى التقليد
ف 1 ـ في لزوم التقليد على من لم يبلغ درجة الاجتهاد
ف 2 ـ في عدم جواز التقليد في اصول العقائد
ف 3 ـ في اعتبار الإيمان والعدالة في المفتي
ف 4 ـ في الترجيح بين المتّصفين بشرائط الفتوى
ف 5 ـ في عدم اشتراط مشافهة المفتي في العمل بقوله
ف 6 ـ عدم جواز رجوع العامّي إذا عمل بقول مجتهد دون الالتزام بمذهبه
ف 7 ـ في تقليد المجتهد الميّت
تذنيب : في عدم جواز خلوّ الزمان عن مجتهد حيّ يرجع إليه
ف 8 ـ في بيان وظيفة الفاقد لأخذ الأحكام بالاجتهاد أو بالتقليد
المبحث الخامس : في التعادل والترجيح
معنى التعادل والترجيح
ف 1 ـ في وقوع التعارض بين الأدلّة الظنّيّة فقط
تذنيب : في موارد جريان الجمع والنسخ والترجيح والتخيير
ف 2 ـ في انحصار وقوع التعارض في كلّ من الكتاب أو الخبر الواحد أو
تذنيب : في ترتيب الترجيحات في أخبارنا والاختلاف فيه
ف 3 ـ في تخيير المجتهد في العمل بأحد المتعارضين عند عدم وجود المرجّح
تتميم : في تعارض الترجيحات في الدلائل ومقدّماتها
الفهارس العامّة
1. فهرس الآيات الكريمة
2. فهرس الأحاديث الشريفة
3. فهرس أسماء المعصومين
عليهمالسلام
4. فهرس الأعلام
5. فهرس الاصطلاحات
6. فهرس الكتب الواردة في المتن
7. فهرس مصادر التحقيق
8. فهرس الموضوعات
١
504
1
×
أنيس المجتهدين - ج ٢
المؤلف: محمد مهدي بن أبي ذر النراقي [ المولى مهدي النراقي ]
المحقق: مركز العلوم والثقافة الإسلامية
المترجم:
الناشر: مؤسسة بوستان كتاب
الطبعة: ١
الموضوع :
أصول الفقه
تاريخ النشر : ١٤٣٠ هـ.ق
ISBN (ردمك):
978-964-09-0282-0
ISBN الدورة:
978-964-09-0284-4
الصفحات: ٥٠٤
نسخة غير مصححة
الأجزاء الأخرى:
الجزء ١
الجزء ٢