• الفهرس
  • عدد النتائج:
  • أبواب

  • ما يتعلق بشهر شوال من الادعية والاعمال وغيرها

  • « أبواب »

  • * « ( ما يتعلق بشهر ذى القعدة من الاعمال ) » *

  • « ما يتعلق بشهر ذى القعدة من الاعمال ) » *

  • * « ( والادعية وغير ذلك ) » *

  • أبواب

  • « ( ما يتعلق بشهر ذى الحجة من الاعمال ) »

  • * « ( والادعية وما يناسب ذلك ) » *

  • « أبواب »

  • * « ( ما يتعلق باعمال شهر المحرم وأدعيته ) » *

  • أبواب

  • * « ( ما يتعلق بشهر صفر من الادعية والاعمال ) » *

  • أبواب

  • * « ( ما يتعلق بشهر ربيع الاول من الاعمال والادعية ) » *

  • « أبواب »

  • « ( ما يتعلق بشهر ربيع الاخر من الادعية والاعمال ) »

  • « أبواب »

  • * « ( ما يتعلق بشهر جمادى الاولى من الاعمال والادعية ) » *

  • أبواب

  • * « ( ما يتعلق بشهر جمادى الاخرة ) » *

  • * « ( من الاعمال والادعية ) » *

  • أبواب

  • * « ( ما يتعلق بشهر رجب المرجب من الصلوات ) » *

  • * « ( والادعية والاعمال وما شاكلها ) » *

  • « أبواب »

  • * « ( ما يتعلق بأعمال شهر شعبان من الصلوات ) » *

  • * « ( والادعية وما يناسب ذلك ) » *

  • « أبواب »

  • * « ( ما يتعلق بالسنين والشهور والايام ) » *

  • * « ( غير العربيه ) » *

  • ٧

    * ( باب ) *

    * « ( أدعية ليالى القدر والاحياء في هذا الشهر وأعمالها ) » *

    * « ( زائدا على ما مر في بحث أبواب الصيام وفى ) » *

    * « ( الابواب الماضية وما يناسب ذلك ) » *

    أقول : قد أوردنا غسل هذه الليالي في كتاب الطهارة وبعض أعمالها وخاصة صلواتها في كتاب الصيام بل في كتاب الصلاة أيضا ، وسنذكر الزيارات المتعلقة بهذه الايام والليالي في كتاب المزار إنشاء الله تعالى.

    واعلم أن ليالي القدر هي ليله تسع عشرة وإحدى وعشرين ، وليلة ثلاث و عشرين كما سبق.

    ١ ـ يب : ابن أبي عمير ، عن هشام بن الحكم ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام قال : ليلة القدر في كل سنة ، ويومها مثل ليلتها (١).

    ٢ ـ كف ـ ك : وادع في هذه الليلة يعني ليلة ثلاث وعشرين وفي ليلة تسع عشرة ، وإحدى وعشرين بما روي عن مولانا زين العابدين عليه‌السلام أنه كان يدعو به في ليالي الافراد قائما وقاعدا وراكعا وساجدا.

    اللهم إني أمسيت لك عبدا داخرا لا أملك لنفسي نفعا ولا ضرا ، ولا أصرف لها سوءا ، أشهد بذلك على نفسي ، ، وأعترف لك بضعف ، قوتي وقلة حيلتي فصل على محمد وآل محمد ، وأنجزلي ما وعدتني ، وجميع المؤمنين والمؤمنات من المغفرة في هذه الليلة ، وأتمم على ما آتيتني ، فاني عبدك المسكين المستكين ، الضعيف الفقير ، المهين ، اللهم لا تجعلني ناسيا لذكرك فيما أوليتني ، ولا لاحسانك فيما أعطيتني ، ولا آيسا من إجابتك وإن أبطأت عني ، في سراء كنت أو ضراء ، أو في شدة أورخاء ، أو عافية أو بلاء ، أو بؤس أو نعماء ، إنك

    __________________

    (١) التهذيب ج ١ ص ٤٤٥.