الصفحه ٤٩٣ : المقلّد من حيث عدم ارتباطها في مقام العمل بالمسائل الخلافيّة ، إذ جلّها لا
يتمّ العمل إلاّ بضميمة
الصفحه ١٧٨ : الأخباريّين في
المسائل الخلافيّة بينهم وبين المجتهدين ،
__________________
(١) أي الفاضل
المذكور
الصفحه ٤٤١ :
بأنّه بعد الفحص
الأكيد لم يطّلع على الخلاف بين الأصحاب المجتهدين في الأوائل والأواسط.
ولو سلّمنا
الصفحه ٥١٤ : استقرار سيرة المقلّدين
بالمعنى المصطلح عليه على البقاء خرط القتاد! بل ولا يبعد دعوى السيرة على خلافه
كما
الصفحه ٥٦٣ : بكون مسألتنا هذه ـ أعني وجوب
تقليد الحيّ عينا ـ من المسائل الاصولية ، والحقّ : أنّها مسألة فرعيّة
الصفحه ٥٢٦ : : أنّ المقلّد إمّا أن يكون ملتفتا إلى الخلاف في
__________________
(١) رياض المسائل ١٣
: ٤٧
الصفحه ٥٦١ : ، خصوصا من مثل الفاضل ، المتعرّض للخلاف في جميع المسائل ،
سيّما في النهاية. وعن الكفاية (٣) : نقل الاتفاق
الصفحه ٥٦٢ : ـ وظهور
الآخر في ثبوت الخلاف ؛ لأنّ الخلاف المصرّح به في بعض العبائر والمستظهر عن البعض
الآخر لم يعلم كونه
الصفحه ٥٦٤ : وجوه :
منها : ما سمعت من الإجماعات المعتضدة بظهور اتفاق الامامية على
ذلك ؛ إذ قد عرفت أنّه لا خلاف
الصفحه ٤٠٠ : بينهما ، لإمكان ورود دليل
عقليّ أو نقليّ آخر على خلاف ما أصّله في هذا المقام.
وملخّص النزاع في
المقام
الصفحه ٦٣٠ : : لزوم
العسر والحرج الشديدين لو الزم على (١) المقلّد بالعدول
، فإنّ تعلّم المسائل أمر صعب وموت المجتهد
الصفحه ٤٩١ : والتعديل ليس تقليدا كما هو
ظاهر.
أمّا الأوّل :
فلأنّ الاعتماد على النقل فيما لا يظهر لنا خلافه من العدل
الصفحه ٥١٩ :
يتغيّر بموت
المستدلّ ، وقال بعد ذلك : والظاهر أنّ الخلاف ظاهر ـ كما صرّح به في الذكرى
الصفحه ٦٣٧ : الخلاف ظاهر كما صرّح به في الذكرى والجعفرية وكتب الأصول ، وليس بمعلوم كون
المخالف مخالفا ؛ لبعد ذلك عن
الصفحه ٦١٣ :
يتقوّى كون المراد بالحوادث شبه المسائل الاعتقادية من الامور المشكلة ، وذلك لأن
إسحاق بن يعقوب يقول