الصفحه ٥٢٣ :
مِنْ عُرْيٍ ، كَسَاهُ اللهُ مِنْ إِسْتَبْرَقِ الْجَنَّةِ ؛ وَمَنْ كَسَا
مُؤْمِناً ثَوْباً (٥) مِنْ
الصفحه ٧٣٧ : والضَّغَن : الحقد والجمع أضغان
وكذلك الضغينة وجمعها : الضغائن. لسان العرب ، ج ١٣ ، ص ٢٥٥ ( ظغن
الصفحه ٦٨٨ :
فَقَالَ : « مَا
أَكْثَرَ عُرَى الْإِيمَانِ (١) ». (٢)
٢٤٥٠ / ٩. عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ
الصفحه ٣٠٧ : يُرِيدُ إِزَالَتَهُمْ عَنْهُ رِفْقاً بِهِمْ لِكَيْلَا يُلْقِيَ (٦) عَلَيْهِمْ عُرَى
الْإِيمَانِ
الصفحه ٣٢٥ : لِأَصْحَابِهِ : أَيُّ عُرَى الْإِيمَانِ أَوْثَقُ؟
فَقَالُوا (٣) : اللهُ
وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ ، وَقَالَ
الصفحه ٥٢٢ : ، قَالَ : « مَنْ كَسَا أَحَداً مِنْ فُقَرَاءِ
الْمُسْلِمِينَ ثَوْباً مِنْ عُرْيٍ ، أَوْ أَعَانَهُ بِشَيْ
الصفحه ١١٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم (٣) : الْإِسْلَامُ عُرْيَانٌ ، فَلِبَاسُهُ الْحَيَاءُ ، وَزِينَتُهُ الْوَفَاءُ
(٤) ، وَمُرُوءَتُهُ
الصفحه ٣٢٣ : أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « مِنْ أَوْثَقِ عُرَى الْإِيمَانِ أَنْ تُحِبَّ
(٢) فِي اللهِ
الصفحه ٧١٤ : عنق البهيمة أو يدها تُمسكها ،
فاستعارها للإيمان ، يعني ما يشدّ المؤمن به نفسه من عُرى الإيمان ، أي
الصفحه ٧٥٠ :
__________________
البهيمة
أو يدها تُمسكها ، فاستعارها للإيمان ، يعني ما يشدّ المؤمن به نفسَه من عُرى
الإيمان ، أى حدوده
الصفحه ١٠٤ : اللِّسَانِ ، وَفَرَضَ عَلَى اللِّسَانِ غَيْرَ
مَا فَرَضَ عَلَى الْعَيْنَيْنِ ، وَفَرَضَ عَلَى الْعَيْنَيْنِ
الصفحه ٩٥ : ) عَلَى الْقَلْبِ وَاللِّسَانِ وَالسَّمْعِ وَالْبَصَرِ (١٢) فِي آيَةٍ أُخْرى
، فَقَالَ : ( وَما كُنْتُمْ
الصفحه ٣٠٠ : : « قَالَ رَسُولُ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم : يُعَذِّبُ اللهُ اللِّسَانَ بِعَذَابٍ لَايُعَذِّبُ بِهِ
الصفحه ٣١١ : ، ج ١ ، ص ٢٤٢ ؛ لسان
العرب ،
ج ١ ، ص ٢٥٧ ( جدب ).
(٥)
النَّجاءُ : السرعة في السير ، والخلاص عن الشيء ، يقال
الصفحه ٥٩٧ : لونه الغُبْرة ، وهو لون الغبار. راجع : لسان العرب ، ج ٥ ، ص ٥ ( غبر ).
(٤)
في الأمالي : « يمشون شعثا