الصفحه ٧٣ :
ترتيب أثره عليه ،
فلا يخفى أنّ الأثر في صورة كون العلم طريقاً صرفاً يكون مترتّباً على نفس الواقع
الصفحه ٧٤ : متعلّقه ولحاظه في نفسه ، فلاحظ وتأمّل.
وبالجملة
: أنّ أخذ العلم
كناية عن الواقع كما في الوجه الثاني ، أو
الصفحه ٧٦ : واستقلالاً ، نعم يلزم عليه ما
ذكرناه من الجمع بين أخذه كناية عن الواقع وحاكياً عن نفسه ، أو أخذ المعلوم
الصفحه ٣٩ : قتيبة في أوّل
كتابه أدب الكاتب فقال : ولابدّ له ( أي للكاتب ) مع ذلك من النظر في جمل الفقه
ومعرفة أُصوله
الصفحه ٩٩ : إلى الاستصحاب أو اليد اعتماداً على ما تقدّم من رواية الارث
واليد ، أو استناداً إلى البيّنة المعرّفة
الصفحه ١٦٥ :
[ العلم
الاجمالي ]
قوله
: الأمر الأوّل : ينسب إلى جمهور المتكلّمين وبعض الفقهاء اعتبار معرفة
الصفحه ٤٦٨ : على أُمور ... الخ (٣).
هذه المقدّمة وإن
كانت لا بأس بها بالنسبة إلى معرفة ضابط موارد الانسداد الصغير
الصفحه ٦١ : ، من باب جحد القلب وتيقّن النفس المعبّر عنه في القرآن المجيد بقوله
تعالى : ( وَجَحَدُوا بِها
الصفحه ١٦٢ : حسن نفس الفعل لا دخل له بحسن الأمر به ، إذ ربما كان هناك مانع
عن نفس الأمر به حيث كان في الأمر به
الصفحه ١٧٥ : نحن فيه كانت من ناحية الاحتمال نفسه ، بل ليست هي
إلاّمن قبل الحكم الواقعي على وجه لو صادف الواقع يكون
الصفحه ٢١٥ : ء أحد الثلاثة بآخر منهم.
أمّا المانع
الأوّل فواضح ، لعدم العلم التفصيلي ببطلان صلاة نفسه ، إذ لم يكن
الصفحه ٦٥ : أثر له في حدّ نفسه ومع ذلك كان
القطع تمام الموضوع ، لم يكن ذلك الواقع قابلاً لجريان دليل الأمارة
الصفحه ١٥٩ :
عنه بأنّه يحكم أو أنّه لا يحكم ، هل هو عقل نفسه وعقل غيره أو هو عقل نفسه فقط ،
أو أنّ هناك محكمة خارجة
الصفحه ٥٢ : التناقض ) (١) إلاّ أنّ نفسي لا تكاد تطمئن به وتركن إليه ، لأنّ ذلك إن رجع إلى أنّ انعدام
المعلول في صقع
الصفحه ٥٤ :
الآخر ، بل تتصوّرهما متدرّجين ، فترى ذات المعلوم وهو الحرمة الواقعية ، وترى نفس
العلم متعلّقاً وترى