الصفحه ٤٧ : وقد
قرأت سبعة عشر سورة فقرأت على رسول الله صلىاللهعليهوآله
فأعجبه ذلك وقال : يا زيد تعلم لي كتابة
الصفحه ٨٨ :
بهذا الشأن يعلمون من تفصيلها ما يعلمونه من جملتها حتى لو ان مدخلا ادخل في كتاب
سيبويه باباً من النحو
الصفحه ٧٠ :
[٣] زاما الترغيب في كتاب الله تعالى : فقوله
( ومن الليل فتهجد به
نافلة لك عسى ان يبعثك ربك مقاماً
الصفحه ٧١ :
الى
الله )
وقوله سبحانه (
وجادلهم
بالتي هي احسن ) ومثل هذا [ كثير في كتاب الله تعالى.
[واما
الصفحه ٨٦ : (١).
وقال تحت عنوان آخر : باب الاعتقاد في
القرآن :
اعتقادنا في القرآن انه كلام الله ووحيه
وتنزيله وكتابه
الصفحه ٤٣ : حاشا هممه وعزائمه وحكمه
المعجزة من ذلك وقد كان القرآن زمن النبي صلىاللهعليهوآله
يطلق عليه الكتاب
الصفحه ٦٥ : رواها علم الهدى السيد المرتضى في كتاب المحكم
والمتشابه والتي هي بمحل من الاعتبار مبينة وشارحة ومفصلة
الصفحه ٧٢ :
الامثال للناس في كتابه ليعتبروا بها ويستبدلوا بها ما اراده منهم من الطاعة وهو
كثير في كتاب تعالى اه
الصفحه ٤٦ : ءة والكتابة.
ومما يمكن ان يقطع به ان كل واحد من
اولئك المتتلمذين من المسلمين كان قد تولى تدريس وتعليم القرا
الصفحه ٤٨ : القائم عليهالسلام قرأ كتاب الله عزوجل على حده واخرج
المصحف الذي كتبه علي ثم قال عليهالسلام
: أخرجه علي
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآله فقال لهم
هذا كتاب الله كما أنزل فقال له عمر بن الخطاب لا حاجة بنا اليك ولا الى قرآنك
عندنا قرآن
الصفحه ٥٩ : يزيلها عن صورتها في الكتاب ولا يغير معناها نحو قوله : ( هؤلاء بناتي هن أطهر لكم
) (هود ـ ٧٨)
بالرفع
الصفحه ٦٩ : .
[٢] واما الزجر في كتاب الله تعالى : فهو
ما نهى الله سبحانه ووعد عليه بالعقاب لمن خالفه مثل قوله : (ولا
الصفحه ٧٥ : هو الدليل على ان
النبي صلىاللهعليهوآله كان يأمر
كتاب الوحي بكتابة القرآن على العسيب واللخاف على
الصفحه ٨٠ :
مع الشامي وقرأ كل
مصر بما في مصحفه.
وحكى السيد علي بن محمد المعروف بابن
طاووس في كتابه سعد