الصفحه ٣٥ :
حركة الجالس في
السفينة الذي يكون الواسطة فيه وهي السفينة غير محمولة ، لكونها مباينة كما في شرح
الصفحه ١٨٠ : المعرّف لذلك الجامع لا من قبيل التقييد على ما تقدم (١) تفصيله في شرح مراد الكفاية من استكشاف الجامع بآثاره
الصفحه ٢٤ :
الملا صدرا على
شرح حكمة الاشراق (١) وهو المنقول عن السبزواري في شرح منظومته في المنطق (٢).
وكأنّ
الصفحه ٥٢٣ :
تكميل : قد تعرضنا في شرح العروة على ما يتعلق بوضوء الجبيرة
وبيان إمكان إجراء قاعدة الميسور فيها
الصفحه ٧ : ]
:
قال العلاّمة الاصفهاني قدسسره في حاشيته على الكفاية [
نهاية الدراية ١ : ١٩ ـ ٢٠ ] : مع أنّهم صرحوا
الصفحه ١٢٦ : المتوارثين ، ونظيره في تعاقب الحالتين
من الطهارة والحدث أو الطهارة والخبث كما شرحه في مباحث الاستصحاب في
الصفحه ٣٤٥ : العلاّمة قدسسره في آخر شرح هذه
العبارة : فلا بد من تصور جزئي يتخصص به الفعل فيصير جزئيا ، فإذا حصل التصور
الصفحه ١٢ : كانت داخلة في
__________________
(١) منتقى الجمان في
شرح لؤلؤة الميزان : ٢١ ـ ٢٢ وفيه : ويحمل عليه
الصفحه ١٦ : . وهو ما يظهر من الفصول (١) والبدائع (٢) والمرحوم الشيخ عبد الهادي شليلة في شرح المنظومة المنطقية
الصفحه ١١ : في شرح منظومته في المنطق [ منه قدسسره ] راجع منتقى
الجمان في شرح لؤلؤة الميزان : ٢٠.
الصفحه ١٧ :
العرفي ، وان كان القرب بحسب الدقة من قبيل الشرط في تأثير العلة الحقيقية.
ويظهر من بعضهم وهو صاحب شرح
الصفحه ٢١ : في قبال ما يكون العلة فيه هو نفس
الذات. وهذا هو الظاهر من شرح المطالع
الصفحه ٢٢ :
، وإرجاع الواسطة في العروض إلى الواسطة في الثبوت ، فإنّه قال في شرح المطالع في
مقام الاشكال على من عدّ
الصفحه ١٥ : [ كذا (٣)] فلعلّه تفسير للوسط في الشكل الأول كما ربما يظهر ممّا نقله عنه في شرح
المطالع (٤) فلا يكون
الصفحه ١١١ : ، فراجع.
وأمّا
الصورة الثالثة : فقد استبعدها في الكفاية (١) باعتبار عدم العلاقة المصححة للتجوّز ، من جهة