الصفحه ١٢٦ : المتوارثين ، ونظيره في تعاقب الحالتين
من الطهارة والحدث أو الطهارة والخبث كما شرحه في مباحث الاستصحاب في
الصفحه ١٩٠ : الأفعال الصلاتية مثلا ، فانّه
عند الشك في دخول الجزء الحادي عشر يحصل الشك في انطباق المسمى على العشرة
الصفحه ١٩١ : به أيضا منعدم ، وحينئذ فلو
احتملنا أن الشارع قد أدخل في مركبه المذكور جزءا حادي عشر منظما إلى العشرة
الصفحه ٣٤٥ : العلاّمة قدسسره في آخر شرح هذه
العبارة : فلا بد من تصور جزئي يتخصص به الفعل فيصير جزئيا ، فإذا حصل التصور
الصفحه ١٢ : كانت داخلة في
__________________
(١) منتقى الجمان في
شرح لؤلؤة الميزان : ٢١ ـ ٢٢ وفيه : ويحمل عليه
الصفحه ١٦ : . وهو ما يظهر من الفصول (١) والبدائع (٢) والمرحوم الشيخ عبد الهادي شليلة في شرح المنظومة المنطقية
الصفحه ١١ : في شرح منظومته في المنطق [ منه قدسسره ] راجع منتقى
الجمان في شرح لؤلؤة الميزان : ٢٠.
الصفحه ١٧ :
العرفي ، وان كان القرب بحسب الدقة من قبيل الشرط في تأثير العلة الحقيقية.
ويظهر من بعضهم وهو صاحب شرح
الصفحه ٣١٨ :
فيكون من باب
اشتباه المفهوم بالمصداق ، وتخيّل أنّها مستعملة في ذلك المفهوم المنطبق على
المستعمل
الصفحه ٢٤ :
الملا صدرا على
شرح حكمة الاشراق (١) وهو المنقول عن السبزواري في شرح منظومته في المنطق (٢).
وكأنّ
الصفحه ٢١ : في قبال ما يكون العلة فيه هو نفس
الذات. وهذا هو الظاهر من شرح المطالع
الصفحه ٢٢ :
، وإرجاع الواسطة في العروض إلى الواسطة في الثبوت ، فإنّه قال في شرح المطالع في
مقام الاشكال على من عدّ
الصفحه ١٥ : [ كذا (٣)] فلعلّه تفسير للوسط في الشكل الأول كما ربما يظهر ممّا نقله عنه في شرح
المطالع (٤) فلا يكون
الصفحه ٣٥ :
حركة الجالس في
السفينة الذي يكون الواسطة فيه وهي السفينة غير محمولة ، لكونها مباينة كما في شرح
الصفحه ٣١ :
الملحوظة في المقام إنّما هي الواسطة في العروض دون الثبوت ، فما ذكره بعض الأجلة
وحكاه عن التفتازاني في شرح