الصفحه ١٧٤ : في القرآن على القول به ( إلى أن قال )
: مع أنّه لو كان من قبيل الشبهة المحصورة أمكن القول بعدم قدحه
الصفحه ١٦٥ : في أنّ العمل بالقرآن على ما هو الموافق للقراءات جائز ، على القول بجواز العمل بظاهر
الكتاب ، للإجماع
الصفحه ٢٠٤ : قوله تعالى : (
وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ )
لدوران الأمر فيه بين إرادة الأهل من القرية مجازاً ، وبين إضمار
الصفحه ٢٢٩ : اللبيب مخطوط في ذيل قول العلامة في التهذيب البحث الخامس في أقسام المجاز واليك
نصّه : واعلم أنّ المجاز
الصفحه ١٦٣ : الترجيح في مقام الاستدلال على الحكم الفرعي ، بعد فرض كون القراءتين متواترتين ، كما هو ظاهر قوله
بمنزلة
الصفحه ٢٥٦ : عليها في المثال تسامحاً .
والاشاعرة لما بنوا على القول الأول ،
فالتزموا بالكلام النفسي لله تبارك
الصفحه ١٤٦ : : ٣٩٨ ، ٤٠٣ عند قوله ومن جميع ذلك ظهر
أنّ حجيّة ظواهر القرآن الخ وكذا في أوّل مسألة الاجتهاد والتقليد
الصفحه ١٦١ :
إنّ جملة القول في الأحوال المتكافئة أنّ
الاصول اللفظية إذا تعارض بعضها مع بعض ، وتكافاۤ ـ من حيث
الصفحه ٢٢٧ : ، مثاله قوله تعالى ( اسْأَلِ الْقَرْيَةَ
)
(١) حيث إنّ مجازيته من
إسناد الشيء إلىٰ غير من هو له ، بسبب حذف
الصفحه ٣٤٥ : في أسماء
العبادات ، لكنها خارجة عن المعاني المستحدثة بتصرف الشارع ، كالزّيارة والدّعاء وتلاوة القرآن
الصفحه ١٦٤ : كلامه ـ ثمّة ـ صريحاً في وجود القول بالتخيير ، وبالتساقط في مقام الاستدلال بالقراءتين المختلفين بعد فرض
الصفحه ١١٩ : المثال الذي ذكره العضدي : فتوضيح
النظر فيه بعد استظهار مراده ، أنّه في مثل إسأل القرية أقوال ثلاثة
الصفحه ١١٦ : ولا يجوز استعماله في محلّ آخر مع وجود ذلك المعنى فيه كما تقول ( واسأل
القرية ) لأنّه سؤال لاهلها ولا
الصفحه ٣١٤ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
«
في الصحيح والأعم » (١)
أصل :
اختلفوا في أنّ الألفاظ التي
الصفحه ١٧٣ :
لكنّه مدفوع ؛ أوّلاً : بأن الكلام
إنّما هو في الاستدلال بالظواهر ، والذي دلّت عليه الأخبار