الصفحه ٢٤٨ : من تعصّب أو تُعُصِّبَ له فقد خلع ربقة الأيمان من عنقه (١) ( الربقة : عروة الحبل والحديث ذو مراتب
الصفحه ١٤٧ : وكونها من آثار الإيمان ، وكون تركها خروجاً عن الإيمان ، نصوص كثيرة مستفيضة أو متواترة.
فورد عن النّبيّ
الصفحه ٤٨ : والعلم ، ثّم سأل ما يزداد به الإيمان حتّىٰ يكون يقيناً ، وببيانٍ آخر أنّه سأل أن يرتقي بمشاهدة
العيان من
الصفحه ١٣٠ : وعى (٨) ( أي : البطن وما يدخل فيه ويمكن أن يكون المراد : القلب وما يعقد عليه من الإيمان أو الكفر
الصفحه ١٧٠ : ).(٦)
( وما يلقّاها أي : وما يعطي ويبذل هذه السجيّة ، أي : مقابلة الإسائة بالاحسان إلّا ذو حظّ من الإيمان
الصفحه ١٤٨ : والشّرعيّة ، وهذا جهل مذموم ، ولذا قيل : إن الحياء منه ضعف ومنه قوة وإيمان ).
وأنّ من رقّ وجهه رقّ
علمه
الصفحه ١٧٦ : الظاهريّة. ثمّ إنّه لا كلام هنا في المعنى الأول ، والعلم
والاذعان به من شؤون الإيمان ، ولا في المعنى الثالث
الصفحه ١٦٢ : الرذائل عنها بيد الإنسان ، وللعقائد الباطنة من الكفر
والإيمان وللأعمال الظاهرة من الطاعة والعصيان دخلاً
الصفحه ١٠٢ :
والصبر عند البلاء
فريضة على المؤمن ، وهو من كمال الإيمان (١).
وعلامة الصابر أنّه
لا يكسل ولا
الصفحه ٢٣٦ : رفع بالايمان من كان الناس يسمّونه وضيعاً ، ووضع بالكفر من كان الناس يسمّونه
الصفحه ٥٣ : من إقتضاء العقل والإيمان والغرائز وآثارها وكيفيّة تأثيرها في أعمال العباد وأنفسهم في الدنيا ويوم
الصفحه ١٨٣ :
وأنّ الفقر يخرس
الفطن عن حجّته. والمقلّ غريب في بلده (١).
وأنّ الفقر في الوطن
غربة (٢).
وأنّه
الصفحه ٢١٣ :
وأنّه : إذا أراد
الله بعبدٍ خيراً زهّده في الدنيا وبصّره عيوبها (١).
وأنّه إذا تخلّى
المؤمن من
الصفحه ٢٢١ :
الدّرس
الأربعون
في حبّ الرّئاسة
الرئاسة
من مصاديق الدنيا ، وحبّها من حبّ الدنيا ، وقد
الصفحه ٢٠٨ :
على
نحو الاطلاق ، وهي : العالم المحيط به بعد موته.
وثانيها : الدنيا المذمومة ، وهي أخصّ من