وأنّ الله يحبّ الحييّ المتعفّف (١).
وأنّ الباقر عليهالسلام قال : كلّكم في الجنّة معنا ، إلّا أنّه ما أقبح بالرجل منكم أن يدخل الجنّة قد هتك وبدت عورته ، قيل : وكيف ذلك ؟ قال : إن لم يحفظ فرجه وبطنه (٢).
وأنّه : عفّوا عن نساء الناس تعفّ نساؤكم (٣).
وأنّ العفيف لا تبدو له عورة وإن كان عارياً ، والفاجر بادي العورة وإن كان كاسياً (٤).
وأنّ من أوّل من يدخل الجنّة رجل عفيف متعفّف ذو عبادة (٥).
وأنّ من المروّة العفاف في الدين (٦).
وأنّ أعرابيّاً قال : أوصني يا رسول الله ، قال : أوصيك بحفظ ما بين رجليك (٧).
____________________________
١) بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٢٧٠.
٢) الخصال : ص ٢٥ ـ وسائل الشيعة : ج ١٤ ، ص ٢٧٢ ـ بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٢٧٠.
٣) وسائل الشيعة : ج ١٤ ، ص ٢٧٠ ـ بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٢٧٠.
٤) بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٢٧٢.
٥) نفس المصدر السابق.
٦) بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٢٧٣.
٧) مشكوة الأنوار في غرر الاخبار : ص ٦٠ ـ بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٢٧٤.