الصفحه ٣٣٢ : :
هذا كتاب لطيف وسفر شريف عملته في إثبات تحريف القرآن وفضائح أهل الجور والعدوان
وسمّيته فصل الخطاب في
الصفحه ٣٠٨ : : ما يبتني على
مزعمة تحريف القرآن ، وهو أن يقال : إنّا نعلم إجمالاً بوقوع التحريف في الكتاب ،
وكلّ ما
الصفحه ٣١٢ : الثانية : في الأقوال
في المسألة
المشهور والمعروف
بين الفريقين عدم وقوع التحريف مطلقاً في القرآن ، ومنهم
الصفحه ٣٢٥ :
الثالث : روايات لا إشكال
في دلالتها على عدم التحريف قطعاً :
منها
: حديث الثقلين
المتواتر من طرق العامّة
الصفحه ٣٢٠ : توجب اليقين الباتّ بعدم التحريف ، وهي ما
مرّ سابقاً في مقام إثبات وقوع جمع القرآن على عهد النبي
الصفحه ٣٢٦ :
ومنها
: روايات ظاهرها
أنّ القرآن معيار لتشخيص الحقّ والباطل في الرّوايات مطلقاً ، وتأمرنا بعرض
الصفحه ٥٠١ : الظواهر ......................................................... ٢٩٣
الكلام
في عدم تحريف الكتاب العزيز
الصفحه ٣٣٨ :
التحريف حتّى إذا
فرضنا صحّة إسنادها والله العالم بحقائق الامور.
الطائفة الرابعة : في روايات
تدل
الصفحه ٣٠٩ : القرآن داخلة في محلّ الابتلاء في
العمل بناءً على ما هو المشهور من لزوم قراءة سورة كاملة في الركعتين
الصفحه ٣٣٩ : إشكال في أنّه لو فرض وقوع التحريف
اللفظي فقد كان من آبائهم ، وأمّا تحريف هؤلاء الحاضرين في كربلاء فكان
الصفحه ٣٣٣ :
ما سمعناه من قول
شيخنا نفسه وأمّا عمله فقد رأيناه وهو لا يقيم لما ورد في مضامين الأخبار وزناً بل
الصفحه ٣٤٤ : ، والظاهر أنّهم أرادوا به توجيه
بعض ما ورد في رواياتهم من التحريف في الكتاب العزيز :
منها
: ما مرّ من
الصفحه ٣١١ :
الكلام في عدم تحريف
الكتاب العزيز
ولابدّ فيه من رسم
مقدّمات :
المقدمة الاولى : في أشكال
الصفحه ٣٢٧ : اسقاط المنافقين من القرآن وبين القول في اليتامى وبين نكاح النساء
من الخطاب والقصص أكثر من ثلث القرآن
الصفحه ٣٣٤ : عن وقوع التحريف وعدمه إنّما هو القرآن النازل على النبي صلىاللهعليهوآله والمفروض في كلامه أنّ