الصفحه ٧٢ : ء الحجّة الموت ، فيكون الَّذي يلي غسله وكفنه وحنوطه وإيلاجه حفرته الحسين عليهالسلام ، ولا يلي الوصيّ
إلّا
الصفحه ١٠ : مالك.
فيقول
النخّاس : فما الحلية ولا بدّ من بيعك.
فتقول
الجارية : وما العجلة ولا بدّ من اختيار
الصفحه ١٥ : عليهالسلام
لخادمه أبي الأديان ، ومنذ ذلك اليوم بدأت الغيبة الصغرى لإمامنا المهديّ عجّل اللّه فرجه الشريف
الصفحه ١٦ :
والإمام الحسن العسكري عليهالسلام
وأخيراً للإمام المهديّ عليهالسلام
، وبدأت نيابته للإمام الحجّة
الصفحه ١٧ :
٣
ـ النائب الثالث : أبو القاسم
الحسين بن روح النوبختي ، بدأت نيابته من عام : (٣٠٥ هـ ) إلى عام
الصفحه ١٨ : في الكتب بدءاً بتوحيد اللّه والإعتراف بصفاته الثبوتيّة وانتهاءً بالإيمان بالنبوّة فالولاية فالبعث
الصفحه ٣٨ : ، فإن كان ولا بد فمن النوبة ، فإنهم من الّذين قال اللّه عزّوجلّ : (وَمِنَ
الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا
الصفحه ٤٠ : : «لا واللّه
إنّه لمن المحتوم الَّذي لا بدّ منه».
٢ ـ (قُل
إِنَّ اللّهَ قَادِرٌ عَلَى أَن يُنَزِّلَ
الصفحه ٦٨ :
ذلك الوقت حجبته في
علم غيبي ولا بدّ أنّه واقع ليبيدك يومئذ وخيلك ورجلك وجنودك أجمعين فاذهب فإنّك
الصفحه ١٠٩ : ».
_________________
١ ـ الغيبة للنعماني
: ص ٣٠٤ باب : (١٨) ح ١٤.
٢ ـ كتاب سليم : ص
١٩٧.
٣ ـ البدء والتاريخ
: ٢ / ١٧٧.
الصفحه ١١٥ :
هو
الحقّ من عند اللّه عزّوجلّ يراه هذا الخلق لا بدّ منه»
(١).
وورد أيضاً عن الإمام الصادق
الصفحه ١٣٠ : ء تأويل هذه الآية ولا بدّ أن يجييء تأويلها».
وعن
عمّار بن ياسر عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله في حديث
الصفحه ٢٩ :
١٢ ـ (يُؤتِي
الحِكمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤتِ الحِكمَةَ فَقَد أُتِيَ خَيراً كَثِيراً) (١)
سأل
الصفحه ١٥٤ : الغلام وأقام الجدار وكان ذلك سخطاً لموسى بن عمران عليهالسلام إذ
خفى عليه وجه الحكمة في ذلك وكان عند
الصفحه ٢١١ : ، وَبِحِلمِكَ عَنهُ استَكبَرَ فَكَتَبَ وَحَكَمَ
عَلَى نَفسِهِ جُرأَةً مِنهُ أَنَّ جَزَاءَ مَِثلِهِ أَن يُغرَقَ