الصفحه ٦٤ : وليس من مؤمن إلّا
وفي داره غصن من أغصانها ، وذلك قول اللّه عزّوجلّ : (طُوبَى
لَهُم وَحُسنُ مَآبٍ
الصفحه ٤٦ : وجَحَدَه ، (ويحلّ
لهم الطيّبات) أخذ العلم من أهله ، (ويحرّم
عليهم الخبائث) والخبائث قول من خالف ، (ويضع
الصفحه ٢١٨ : ، وَتَجعَلَنِي وَإِيَّاهُم مُؤمِنِينَ لَكَ رَاغِبِينَ فِي ثَوَابِكَ خَائِفِينَ مِن عِقَابِكَ ، رَاجِينَ
لِمَا
الصفحه ٢١٤ : وَكُنتَ مِنهُ قَرِيبَاً ، يَاقَرِيبُ أَن تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَأَن تَفسَحَ لِي فِي
الصفحه ١٨٥ : وشابّ حسن الوجه طيب الرائحة هيوب مع هيبته متقرب إلى النّاس يتكلم ، فلم أر أحسن من كلامه ولا أعذب من نطقه
الصفحه ٨ :
سلام على ستّنا فاطمة
من اختارها اللّه خير النساء
سلام من المسك
الصفحه ٢٠١ :
هذا الدعاء من الإمام المهديّ عليهالسلام
لشفاء المريض
٩ ـ قال الكفعمي في البلد الأمين ، عن
الصفحه ٢٠ : البعض الآخر
فلا توجد مناطق نائيه توتر حالة الأمن أو تخيف النّاس.
١٢ ـ خلوّ النّاس من الرذائل والمفاسد
الصفحه ١٠٤ : ، وهذا أجر الموالين لأمير المؤمنين ولذريّته الطيّبين عليهمالسلام»
(١).
وفي مختصر البصائر (٢) : عن أمير
الصفحه ٤٥ :
وروى عن الإمام الصادق عليهالسلام في ثواب المنتظر
للفرج ، قال : «من مات منكم على هذا الأمر منتظراً
الصفحه ١١٧ :
٣ ـ (اَللّهُ
لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرزُقُ مَن يَشَاءُ وَهُوَ القَوِيُّ العَزِيزُ * مَن كَانَ
الصفحه ٢١٧ : فِي ظُلُمَاتٍ ثَلاثٍ ، أَن لا إِلهَ إِلَّا أَنتَ سُبحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ
الظَّالِمِينَ وَأَنتَ
الصفحه ١٠ : مالك.
فيقول
النخّاس : فما الحلية ولا بدّ من بيعك.
فتقول
الجارية : وما العجلة ولا بدّ من اختيار
الصفحه ١١ :
سنة
، فجمع في قصره من نسل الحواريّين من القسّيسين والرهبان ثلاثمائة رجل ، ومن ذوي الأخطار منهم
الصفحه ١٠٩ :
فَلاَ فَوتَ وَأُخِذُوا مِن مَكَانٍ قَرِيبٍ) ».
وفي الغيبة (١) عن أمير المؤمنين عليهالسلام أنّه