الصفحه ٧ : غير المتمكن من الاستنباط وتعيين الوظيفة في مقام العمل ،
فيقال له : كلّما دخل الظهر وكنت واجداً للشرائط
الصفحه ٣٧٧ : الرضا والابتهاج تفسير خاطئ لا
واقع له. ومن ناحية ثالثة : أنّا لا نتصور لارادته تعالى معنىً غير إعمال
الصفحه ٢٧١ :
الأفعال ولو آناً
ما.
ومنها
: ما يكون من قبيل
الملكة والقوّة والاستعداد كما في المجتهد والمهندس
الصفحه ٢٨٦ : الطبيعي على أفراده ، فالموضوع له
على القول بالأعم هو صرف وجود الاتصاف العاري عن أيّة خصوصية ، كما هو شأن
الصفحه ٣٣١ :
٤
ـ أنّا لو سلّمنا أنّه
تمّ حتّى فيما إذا كان المبدأ أمراً اعتبارياً أو انتزاعياً ، إلاّ أنّه لا
الصفحه ٢٣٠ : ، فلا
يكون مخلاً بغرض الوضع.
نعم ، لو كان
الاشتراك علّة تامّة للاخلال والاجمال بحيث لا يمكن الافادة
الصفحه ١٠٠ :
نعم ، يصح إنشاء
المادة بالجملة الاسمية ، كما في جملة أنت حر في وجه الله أو هند طالق ، ونحو ذلك
الصفحه ٥٠١ :
تكون اختيارية كما
في مثل قولنا : ضرب زيد ، وقام عمرو وما شاكلهما. وقد تكون غير اختيارية كما في
مثل
الصفحه ٢١٥ : أو نحو ذلك ، فمقتضى الأصل عدم
حصوله إلاّ إذا كان له سبب واحد ، فان إمضاء المسبب حينئذ يلازم إمضا
الصفحه ٣١٤ : الإنسان كاتب مثلاً تنحل حقيقة إلى
قضيّتين مزبورتين ، ففيه أنّا لا نعقل له معنىً محصّلاً.
نعم ، المحمول
الصفحه ٣٧ : : (اهْدِنَا الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ)
(١) أنّ الله ( تبارك وتعالى ) كما منّ على عباده بهدايتهم
تشريعاً
الصفحه ٢٢٦ : متناهية ،
وصدورها من واضع متناه محال.
الثاني
: أنّا لو سلّمنا
إمكان ذلك كما إذا كان الواضع هو الله
الصفحه ٢٣٦ : لارادة المعنى ، بل جعله وجهاً وعنواناً له ، بل بوجهٍ نفسه كأ نّه
الملقى ، ولذا يسري إليه قبحه وحسنه كما
الصفحه ١١٣ :
في القسم الرابع.
وكيف كان ،
فالصحيح هو أنّ حال هذين القسمين حال القسمين الأوّلين من دون فرق
الصفحه ١٩٦ : بين الأقل والأكثر نرجع هنا إلى البراءة.
وبتعبير آخر : أنّا
قد بيّنا في مبحث النهي عن العبادات وأشرنا