الصفحه ١٥٣ : في فضيلة من فضائلهم إخبار عن ترتّب الثواب على نقله واستماعه ، فهو
من هذه الجهة نظير الخبر الصحيح
الصفحه ١١٨ : جابر بن عبد الله الأنصاري قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من بلغه من الله فضيلة ، فأخذ بها
الصفحه ٤٥٠ : .
وهكذا الكلام في الكتب
المصنّفة الواصلة الينا ، فلو علم إجمالا باشتمال شيء منها على كنايات واستعارات
الصفحه ١٣٠ : خيرة كتب الدعاء
المؤلّفة باللغة الفارسيّة بل قد اكتسب من القبول والإقبال عند الخواص والعوام بما
لم ينجح
الصفحه ٢٩ : الإذن بمعنى الإعلام فلم يتفوّه به أحد من
الفحول وليس منه في كتب اللغة عين ولا أثر ، فإن المعلوم إشتراك
الصفحه ١٥١ :
القرب بحيث لا
يجوز من البعد فلا يجوز ؛ لأن الثابت من الرواية استحباب حضور هذا المكان لا كون
الشخص
الصفحه ١٥٢ :
العمل بالخبر
الضعيف في القصص ، والمواعظ ، وفضائل الأعمال ، لا في صفات الله تعالى وأحكام
الحلال
الصفحه ١٤٢ :
الاختصاص العموم
عند التأمّل ؛ فإن المراد من العمل في قوله : « من بلغه ثواب على عمل » هو الأعمّ
من
الصفحه ١٥٤ :
وهذا البيان كما
ترى ، أوفى ممّا أفاده قدسسره وإن أمكن إرجاعه إليه بنحو من التكلّف هذا.
وربّما
الصفحه ١٢٥ : على الحكم الظاهري حقيقة وإنما هما من قبيل الموضوع له
، فكذا المقام فتدبّر. هذا ملخّص ما يقال في تقريب
الصفحه ١٤٨ : وجود الخبر في كتب الخاصة ومرويّا من
طرقهم ، أو في كتب العامة ومرويّا من طرقهم ؛ لإطلاق الأخبار
الصفحه ٦٠٩ :
مخدوشة في محلّها لا يخفى على من راجع ذلك المقام في الكتب الإستدلاليّة في الفقه
والأصول.
وأيضا القدر
الصفحه ٢٨٩ : ! ولا نقول
به ، وإنّما نحكم فيه بالتخيير من جهة الأخبار الواردة به المذكورة في محلّها هذا.
وتفصيل
الصفحه ١٢٦ : تخريجه عن عولي اللئالي ، وأصل الخبر في كتب العامّة.
(٢) معارج الأصول :
الفصل الخامس من الباب السابع
الصفحه ٣٢٧ : القول فيه ، فعلى فرض الأخذ بالرواية سندا مع حمل القرعة فيها على
الاستحباب ، لا بد من القول بدلالته على