الصفحه ٣٨٨ : . كيف! وقد ثبت بها
أنّ حبّه وولاءه من الإيمان ، وأنّ بغضه موبقة مهلكة وإن لم نقل بكونه وصيّا.
وأمّا
الصفحه ١٨٧ : تكن جميع أعماله
بدلالته اليه ، ما كان له على الله حقّ في ثوابه ولم يكن من أهل الإيمان
الصفحه ٥٤٠ :
الوطن والمفازة
والتّمر والفاكهة والكنز والمعدن والغوص وغير ذلك من متعلّقات الأحكام ممّا لا
يحصى
الصفحه ١٧٠ : فسرت بالقصد
إلى أحد طرفي الممكن بمعنى الجزم بايقاعه ـ الذي هو المقدّمة الأخيرة من مقدمات
الفعل
الصفحه ٣٣ :
ولكن صريح كلام
أخيه الفاضل (١) في غير موضع من كتابه : كون العلم مجعولا كالظّن فراجع
اليه حتى تقف
الصفحه ٣٥ : اليمين على ما يقضي بهما غيرهما ، وإن
أبيت إلاّ عن ظهور أدلة البيّنات والأيمان في ذلك فلا بدّ من صرفها
الصفحه ١٨٨ : .
والجواب
: أنّ هذه الرواية
غير واضحة الدلالة على المراد ، لأنّه إنّما نفى استحقاق الثواب في حقّ من لم يوال
الصفحه ١٨١ : من حيث سبقته في الايمان بهم ، وإفتخاره بكونه من شيعتهم ،
ومسألته من الله تبارك وتعالى أن يجعله من
الصفحه ١٧١ : وان دلّت جملة من الأخبار ـ الواردة في بيان حدّ الايمان
الواجب على العباد ـ على كون الواجب الاقرار
الصفحه ٣٥٥ : إلاّ بالشّهادتين من حيث الإرفاق
والمداراة حتّى تميل النّفوس بالإسلام ويرجع إليهم فائدة الإيمان. ومن هنا
الصفحه ٨٢ :
وتحرير
المقام بمثل ما ذكرنا من
جعل كلّ وجه دليلا مستقلاّ أولى ممّا حرّره الاستاذ العلاّمة ( دام
الصفحه ٤٨٩ :
وأمّا ثالثا : فلأنّه لم يعلم المراد من قوله : ( والمراد بلسان القوم ...
إلى آخره ) من حيث إنّه هل
الصفحه ١٢٧ :
ثانيها (١) : أنّه بناء على عدم إيجاب التجرّي قبح ما يتجرّى به
والذّم عليه ـ من جهة كونه من الاوصاف
الصفحه ٤٥٢ :
وإن لم يكن بينها
ذو مزيّة بحسب الدّلالة كانت متساوية من جهتها فإن قلنا بتواتر القراءات أو إلحاق
الصفحه ٢٧٦ :
مع كون متعلّقه
مبهما.
والثالث غير ممكن على تقدير ، وغير واقع على تقدير آخر ؛ فإنّ
المقصود من هذا