الصفحه ٦ :
إمّا من خلال زيارة مرقده الطاهر ، أو عقد مجالس العزاء ، أو بذل الطعام باسمه ،
ولن يكون ذلك متقبّلاً الا
الصفحه ١٤٧ : (٢)
؛
__________________
١ ـ انظر : كامل
الزيارات : ١٠٥ ح ٣.
٢ ـ قال
رحمهالله
: أشار إليها الفاضل العباسي في أحوال دعبل من معاهد
الصفحه ٦٣ : الصدوق في أماليه ـ : من ترك السعي في حوائجه يوم عاشوراء قضى الله
له حوائج الدنيا والآخرة ، ومن كان يوم
الصفحه ١٣٦ : حوائجه يوم عاشوراء قضى الله له حوائج الدنيا والآخرة ، ومن كان
يوم عاشوراء يوم مصيبته وحزنه وبكائه ، جعل
الصفحه ٢١٩ : ، وكان له يوم عاشوراء شرف القتال إلى جانب الحسين بن علي عليهالسلام ، وقد أبدى شجاعة
منقطعة النظير في سوح
الصفحه ١٦٣ : بالكتاب وسلّمه لعمر بن سعد.
وبعد استشهاد الإمام الحسين عليهالسلام عصر يوم عاشوراء نادى عمر بن
سعد في
الصفحه ١٦٧ : غير يوم عاشوراء ـ
بوقوفه عليها ،وليذكرني بأدعيته فانّي مضطر إليها ، والله ولي التوفيق وهو
حسبنا ونعم
الصفحه ١٨٧ : أسد قبل عاشوراء بسنوات ،
وتحدّث كلّ منهما عن الكيفية التي سيستشهد بها الآخر ، وكان ذلك مدعاة لتعجّب
الصفحه ٢١٠ : ، فنكون لهم أماناً في الدنيا
والآخرة ، ولكن تحضرون يوم عاشوراء الذي في آخره اُقتل ، ولا يبقى بعدي مطلوب من
الصفحه ٢٣٧ : رأس طائفة من مذحج وأسد ، وكان ينهض بجمع المال والسلاح والأنصار.
وفي ليلة عاشوراء لمّا أوعز
الإمام
الصفحه ٢٨٨ :
الله صلىاللهعليهوآله.
جعلت فداك يا رسول الله ، يا نبي الرحمة
، كيف بك لو رأيت عقائلك يوم عاشورا
الصفحه ٢٩٧ : جياعاً ، رأفة منك ورحمة.
فكيف بك لو رأيت يتاماكم يوم عاشوراء
جياعاً عطاشى ، حفاة عراة ، مدهوشين والهين
الصفحه ٣٠١ : ، الصالحة ، حال
اُمّ وهب بن حباب (٢)
الكلبي يوم عاشوراء حين برز إلى ثلاثين ألفاً فأحسن في الجلاد ، وبالغ في
الصفحه ٣٢٠ : عاشوراء من تسابقهم على نهب بيوت آل الرسول ، وقرّة عين
الزهراء البتول ، يسلبونهنّ وينتزعون الملاحف عن
الصفحه ٣٤١ :
وقد نسج على منواله في ذلك شبله باب
الرحمة ، وأبو الأئمة يوم عاشوراء وقد اجتمع عليه ثلاثون ألفاً