الصفحه ٢٣٤ : :
مَن أشجع
__________________
١ ـ الملهوف : ٧٤.
٢ ـ الأفكل ـ بفتح
الهمزة والكاف ـ : الرعدة
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقوله وتقريره ؛ أمّا الأول متواتر عنه في موارد عديدة :
منها
: يوم اُحد ، إذ علم الناس كافة
الصفحه ٥٣ : مطلق الموتى من
كافة المؤمنين وما أدري ، كيف يستنكرون مآتم انعقدت لمواساة النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٠ : المقال ـ : موسى بن عمير مولى آل جعدة بن هبيرة
الكوفي ، أو ابن أبي عمير ـ على ما في الكافي ـ وعدّه الشيخ
الصفحه ٩٩ :
كافية في افتضاح بني اميّة ورفع الستار عن قبائح أعمالهم ونيّاتهم الفاسدة بين
العالم سّيما المسلمين
الصفحه ١١٤ : ؛ فالكاف اسم كربلاء ، والهاء هلاك العترة الطاهرة
، والياء يزيد وهو ظالم الحسين ، والعين عطشه والصاد صبره
الصفحه ١٦٢ : العالمين وأنفسهم كافة ، فالويل لمن قتلكم وسلبكم ،
ما أجرأهم على الله وعلى انتهاك حرمة الرسول ، تبّت أيديهم
الصفحه ١٩٨ : (١)
، فأقبل عمرو في مذحج كافة حتى أحاط بالقصر ، ونادى :
أنا عمرو بن الحجاج وهذه فرسان مذحج
ووجوهها لم تخلع
الصفحه ٢٥٣ : الأول هو المشهور وعليه أكثر علماء الإمامية ، والثاني رواه الكليني في
الكافي وعليه أكثر علماء السنّة
الصفحه ١٤ :
الأئمّة المعصومين التسعة عليهمالسلام.
وقد كان السيد رحمهالله قد قدم على طبع هذا
الكتاب عام ١٣٣٢ هـ
الصفحه ١٥ :
المجالس الفاخرة » ، أمّا القسم الثاني فسيكون كتاب المجالس الفاخرة بمقدّمته
المقتضبة.
أمّا عملنا في
الصفحه ١٠٨ : ، وأحد مبعوثي
الكوفة إلى الإمام الحسين سار مع مسلم بن عقيل من مكّة إلى الكوفة ، وبعد مدّة حمل
كتاب مسلم
الصفحه ١١١ : الاثير وغيرهما ـ : أمّا بعد ، فانّي أسألك
بالله لما انصرفت حين تقرأ كتابي هذا ، فانّي مشفق عليك من هذا
الصفحه ١٤٩ : ، ناصحة لمن بعدها ، وقد جرت سيرة
الخلف والسلف على ذكر مناقب الموتى ومصائبهم ، كتابة وخطابة ، نظماً ونثراً
الصفحه ١٧٣ :
فيقولون : نحن من اُمّتك.
فأقول لهم : كيف خلّفتموني في عترتي
وكتاب ربّي؟
فيقولون (١) : أمّا