الصفحه ١٩ : على خلاف هذا الاصل ، بل السيرة القطعية (٢) ، والأدلّة
__________________
١ ـ أي أنّ الحكم
الشرعي
الصفحه ٨٧ :
سببين :
أحدهما : انّ الرئاسة
والحكومة التي هي سبب ازدياد تابعي المذهب كانت من بدء الإسلام بيد الفرقة
الصفحه ٨٨ : بدون اجبار اصلاً يمكن القول بأنّه
لا يمضى قرن أو قرنان حتى يزيد عددها على عدد سائر فرق المسملين
الصفحه ٢٧ : الله صلى الله
__________________
١ ـ كذا في المصدر ،
وفي الأصل : لا بدأن ، وهو تصحيف
الصفحه ٣٠ : المطلب القرشي الهاشمي ، أبو العباس ، حبر الاُمّة ، صحابي جليل ،
ولد بمكة ونشأ في بدء عصر النبوّة ، لازم
الصفحه ٥٦ : ٢ : ١٦٤.
أقول : ولا بدّ أن يكون
الصحابة لمّا رأوا رسول الله صلىاللهعليهوآله يبكي لقتل ولده وتربته
الصفحه ٧١ :
وجل ، ولم يرض له بدون الجنة. (١)
وروى الكشّي بسند معتبر عن زيد الشحّام
قال : كنا عند أبي عبد
الصفحه ٩٨ :
روحانياً لم يكن لهم بدّ عن السكوت.
وممّا يدلّ على انّه لم يكن
له غرض الا ذلك المقصد العالي الذي كان في
الصفحه ١٠٠ : اميّة من جهة الغنى والرئاسة الدنيويّة ،
وبنو هاشم من جهة العلم والرئاسة الروحانية ، وفي بدء الاسلام
الصفحه ١٠١ : بدين جاء به بنو
هاشم.
ولما رأى بنو هاشم انّ الأمر
صار الى هذا ، واطّلعوا على نوايا بني اميّة لم
الصفحه ١٠٢ : يطع بني اميّة ، ولم يظهر مخالفتهم وكان يقول علناً لا بدّ
أن اقتل في سبيل الحق ، ولا استسلم للباطل
الصفحه ١٠٣ : كربلاء.
فقال لها : يا امّاه وأنا والله أعلم
ذلك ، وأنّي مقتول لا محالة ، وليس لي منه بدّ ، وقد شا
الصفحه ١٤٦ : جناح
ذبابة كان ثوابه على الله ولم يرض له بدون الجنّة.
ودخل عبد الله بن غالب على الإمام
الصادق
الصفحه ١٧٨ : وعهد بالخلافة إلى ابنه يزيد.
انظر : تاريخ الطبري ٦ : ١٨٠
، تاريخ ابن الأثير ٤ : ٢ ، البدء والتاريخ
الصفحه ١٨١ : .
٢ ـ انظر : تاريخ
الطبري ٦ : ١٨٠ ، تاريخ ابن الاثير ٤ : ٢ ، البدء والتاريخ ٦ : ٥ ، الأعلام ٧ :
٢٦١ ـ ٢٦٢