الصفحه ١٠٨ :
فقال له : جزاك الله من ولد خير ما جزى
ولداً عن والده. (١)
وقوله لمّا اُخبر بقتل قيس بن مسهّر
الصفحه ٢٦٥ :
أنا علي بـن الحسيـن بن علي
من عصبة جدّ أبيهـم النبي
والله لا
الصفحه ٦٢ : تؤيّد ذلك ، وبين هذين
القولين من جانبي القلّة والكثرة أقوال اُخرى.
فالمشهور بين المؤرّخين
وأرباب
الصفحه ٤٩ :
والأخبار في ذلك أكثر من أن تحصى او
تستقصى.
والقول بأنّه انّما يحسن ترتيب آثار
الحزن إذا لم
الصفحه ٦٤ : :
مدارس آيات خلت من
تلاوة
ومنزل وحي مقفر
العرصات
فلما بلغ إلى قوله
:
أرى
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوآله نساء الأنصار على
البكاء على موتاهنّ ، ولم يبلغه قوله صلىاللهعليهوآله
: « لكن حمزة لا بواكي له
الصفحه ٧٠ : الطوسي في رجاله من
اصحاب الإمامين الباقر والصادق عليهماالسلام.
٣ ـ أقول
: قوله : بالرقّة ـ بكشر الرا
الصفحه ٧٦ : يخالف أحكامه
، ولا تنس دلالة قوله صلىاللهعليهوآله
: « ولن يفترقا » ، على عدم خلو الزمان ممّن يفرغ
الصفحه ١٠٤ : ليودعه
وقول النبي له فيها ـ كما في أمالي الصدوق وغيره ـ : بأبي أنت كأنّي أراك مرمّلاً
بدمك بين عصابة من
الصفحه ١١٩ :
صفّين : صبراً أبا
عبد الله ، صبراً أبا عبد الله بشاطئ الفرات. (١)
وقوله إذ مرّ بكربلاء : هاهنا
الصفحه ١٣٢ : ، ولم يبلغه قوله صلىاللهعليهوآله
: « لكن حمزة لا بواكي له » ، وقوله صلىاللهعليهوآله : « على مثل
الصفحه ٢٣ : الدلالة على حسن البكاء في مثل المقام.
أقول : قوله صلى الله عليه وآله
: انّها رحمة ؛ أي والرحمة نعم
الصفحه ٢٤ : (٣).
(٤)
والأخبار في ذلك لا تحضى ولا تستقصى (٥).
__________________
١ ـ قال
رحمهالله
: دلالة قوله : « وانّما
الصفحه ٢٧ :
وفي ترجمة حمزة من الاستيعاب ، نقلاً عن
الواقدي قال : لم تبك امرأة من الأنصار على ميّت بعد قول رسول
الصفحه ٣٠ : أعناقهم صبراً ، وكأنّها لم تسمع
قول النبي صلىاللهعليهوآله
: « سباب المؤمن فوس وقتاله كفر ».
وقد سجّل