الصفحه ٧ :
الزّواج ، ما يحتاجه
في البداية في بناء هذا الأمر المقدّس كي يصل إلى الكفو المناسب له وأخيراً أرجوا
الصفحه ١٤ : أمر يحبّه الله وإذا كان الشيء محبوب لله تعالى فسيهيِّأ أسبابه أولاً وآخر وبداية ونهاية.
٥. وامّا
الصفحه ٦٢ : يستخير الله فيه أولاً ثم يشاور فيه
، فإنّه إذا بدأ بالله أجرى الله تعالى له الخير على لسان من شاء من
الصفحه ١٢٢ : عليهالسلام لزوجته
روى الكليني عن محمد بن يحيى عن أحمد بن
محمد ، عن علي بن الحكم ، عن معاوية بن ميسرة ، عن
الصفحه ٧٤ : ء أهل طاعته وصلى الله على محمد خير البريّة ، وعلى آله أئمة الرحمة ومعادن الحكمة ، و الحمد لله الذي كان
الصفحه ٧٥ : الأقلام ومضت به الأحتام من سابق علمه ومقدر حكمه ، أحمده على نعمه ، وأعوذ به من نقمه ، وأستهدي الله الهدى
الصفحه ١٤٥ : يده ، فمن حل عليه حكم بالدرة ضربه ، ومن حل عليه حكم بالسيف عاجله ، فلم يعلم الشاب إلّا وقد أصلت السيف
الصفحه ٥ : آله أئمة الرحمة ، ومعادن الحكمة ، حجج الله تعالى على خلقه. أما بعد ؛
إنّ من عظيم آلاء الله ونعمه على
الصفحه ٥٧ : بالنسبة إلى الآخر حكمهما حكم اللّباس.
__________________
١. مجمع
البحرين ، ص ٥٠٩ ؛ والآية في سورة
الصفحه ٨١ : السنّة القائمة والفريضة الواجبة ، فجمع الله شملهما وأطاب نسلهما مفاتيح الرحمة ومعادن الحكمة وأمناء الأمة
الصفحه ١٤٧ :
وحكم الفقهاء على الذي يؤذي زوجته أو
يضربها من دون أيّ دليل ومبرر ، بالتعزير ، إن لم يرفع يد الضرب
الصفحه ١٦٦ : ، ١٤٠
يا بني إنه ليس عليك إلاّ ، ٩١
يا حسن. قلت : لبيك ، ١٢٣
يا حكم وما تقول في هذا ، ١٢٢
يا علي