الصفحه ٦٨ : :
كما في الصحيح عن علي رضياللهعنه ، قال : طرقني رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وفاطمة ، فقال : « ألا
الصفحه ٣٢ : أسانيده
وأجودها رواية عبد الرزّاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيّب ، عن أبي هريرة ، عن رسول الله
الصفحه ١٠ : ، وفي جهاده بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، إلىٰ أن يقول في موضع من كلامه
، أقرأ لكم هذا
الصفحه ٥٢ : الأُمّة
كانوا مخالفين لعلي ، ونحن نقول : ارتدّت الأُمّة بعد رسول الله باعتراف ابن تيميّة ، ارتدّت عن ولاية
الصفحه ٤٥ : نحن ـ رواه عن رسول الله من الصحابة :
١ ـ علي عليهالسلام ، وهو عند الحاكم .
٢ ـ عبد الله بن عباس
الصفحه ١٧ :
وأما قوله : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: « أقضاكم علي » والقضاء يستلزم
الصفحه ٣١ : ، هذا الحديث الذي بحثنا عنه قريباً ، يقول :
هذا الحديث كذب موضوع علىٰ رسول
الله
الصفحه ٤٧ : .
٤ ـ ابو نعيم .
٥ ـ أبو طاهر بن
حمدان .
٦ ـ الذهبي ، يقول :
لي جزء في جمع طرقه ، وهذا تصريح الذهبي نفسه
الصفحه ٦٣ : والإمساك عن الفتنة كان أحبّ إلى الله ورسوله (١) .
يقول : وأمّا حديث
أُمرت بقتال الناكثين والقاسطين
الصفحه ٢١ : الكريم ، قوله تعالىٰ : ( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ )
(١) إلىٰ آخر الآية ، يقول
الصفحه ٣٠ : عنوان ذكر المؤاخاة بين الصحابة : وكانت كما قال ابن عبد البر وغيره مرّتين ، الأُولىٰ بمكّة قبل الهجرة بين
الصفحه ٥١ : :
إنّ هذه الأحاديث تقدح في علي ، وتوجب
أنّه كان مكذّباً لله ورسوله ، فيلزم من صحّتها كفر الصحابة كلّهم
الصفحه ١٣ : ، في
مجمع الزوائد .
أكتفي بهذا المقدار (١)
.
حديث : « أنا مدينة
العلم وعلي بابها » يقول فيه
الصفحه ١٤ :
وحديث « أنا مدينة العلم وعلي بابها »
أضعف وأوهىٰ ، ولهذا إنّما يعدّ في
الصفحه ٥٩ : من سنّة ، بل أقرّوا بأنّ قتالهم كان رأياً رأوه ، كما أخبر بذلك علي رضياللهعنه
عن نفسه (٣)
.
وأمّا