الصفحه ٥٧ : يحصل في ولايته لا قتال للكفّار ولا فتح لبلادهم ، ولا كان المسلمون في زيادة خير (١) .
فما زاد الأمر
الصفحه ٧ : علماء وكتّاب من الشيعة والسنّة ، منذ قديم الأيّام ، وإذا أردنا أن نتكلّم عمّا في كتبه وعمّا في كتب
الصفحه ٢٤ : وَلِكُلِّ قَوْم هَاد )
(١) ، يقول حول نزولها في عليّ عليهالسلام :
إن هذا كذب موضوع بإتفاق
الصفحه ٢٩ : ) .
والعجيب أنّ غير واحد
من أعلام القوم يردّون علىٰ ابن تيميّة في هذه المسألة بالخصوص :
يقول الحافظ ابن حجر
الصفحه ٨ : وأفعاله وكتاباته وأحكامه وإلىٰ آخره .
فالمنحرف فكرياً لا
يصلح لأن يكون هادياً .
والجاهل لا يصلح لأن
الصفحه ٥٤ : : إنّ فيهم من كان يسكت عن علي ، فلا يربّع به في الخلافة ، لأنّ الأُمّة لم تجتمع عليه . . . وقد صنّف بعض
الصفحه ٣٠ : : لانّ المؤاخاة شرّعت لإرفاق بعضهم بعضاً ، ولتأليف قلوب بعضهم علىٰ بعض ، فلا معنىٰ لمؤاخاة النبي لأحد
الصفحه ٥٩ : (١)
.
وعلي إنّما قاتل لأنْ
يكون له العلوّ في الأرض ، إنّه إنّما :
قاتل ليطاع هو
الصفحه ٦٣ : والمارقين ، فهذا كذب .
لا بدّ وأن يكذّبه ،
لأنّه يصرّ علىٰ أنّ عليّاً لم يكن عنده دليل شرعي علىٰ قتاله
الصفحه ٦٧ : له مصدراً عن أمير المؤمنين ، وأمير المؤمنين لم نسمع أنّه جلد أحداً من الصحابة لأنّه فضّله على الشيخين
الصفحه ١١ : بدقّة كلمات هذا الرجل ] لا رجل ، ولا صبيّ ، ولا امرأة ، ولا
الثلاثة ، ولا علي . وإذا قيل عن الرجال
الصفحه ٣٦ : (٢)
.
وإذا كان كذلك ،
فحينئذ جميع من روىٰ هذا الحديث من علمائهم يعلم بأنّه كذب موضوع ، مع ذلك رواه في كتابه
الصفحه ٥١ :
وأيضاً فإنّما تجب مبايعته كمبايعة من
قبله إذا
سار
سيرة من قبله